ويستخدم الليزر منخفض الطاقة وأضواء زرقاء وصفراء وخضراء لتعريض الدم المتداول في أوعية نقطة الوخز بالإبر في اليد اليسرى والأنسجة المخاطية في تجويف الأنف للإشعاع، مما يولد تأثيرات بيولوجية كهروضوئية.
هذا يؤدي إلى تغييرات في التركيب الجزيئي للبروتينات (الإنزيمات وبروتينات الوظيفية الأخرى) في الدم، ويُنتج الكائن الحي الذي يتلقى العلاج مجموعة من التأثيرات البيولوجية.
1: طاقة الفوتونات الليزرية تُحلل الدهون الزائدة في مجرى الدم
2: تسريع الدورة الدموية، وزيادة محتوى الأكسجين في الدم، وتعزيز عملية الأيض في الجسم كاملاً.
3: التقارير السريرية الكاملة تثبت فعالية المنتج، وتحسن المناعة العامة للجسم، وتجعلك تشعر بالمزيد من النشاط والانتعاش
تستخدم EMS 8 طرق علاجية لتأهيل المرضى المصابين بالسكتة الدماغية، وتصلب الشرايين، والانسداد الدماغي أو الشلل بشكل فعال.
تُولَّد نبضات الـ EMS بواسطة جهاز وتُوصَّل عبر إلكترودات (أقطاب تلتصق بالجلد) إلى وسط العضلة التي تحتاج إلى التحفيز. تحاكي نبضات الـ EMS الجهد الفعلي (المحفز اللازم لانقباض العضلة) من الجهاز العصبي المركزي.
هذا الانقباض والاسترخاء المتكرران للعضلات يزيدان من الدورة الدموية (تدفق الدم) إلى منطقة الأنسجة المصابة. تتحسن القوة من خلال ثني وتقوية العضلات الضعيفة، مما يبطئ عملية ضمور العضلات.
ليس الغرض منه تشخيص أو علاج أو الوقاية من أي مرض. إنما هو لأغراض العافية والاسترخاء فقط.